أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا
3 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
adhm hekal عضو متفاعل جدا
عدد الرسائل : 412 تاريخ التسجيل : 09/04/2007
موضوع: أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا السبت أكتوبر 20, 2007 5:31 pm
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد وعلي آله وصحابته والتابعين لهم بإحسان إلي يوم الدين.... أما بعد إخوتي في الله والله إني أحبكم في الله.......... لقد قمت برفع هذا المقطع الرائق الماتع الرائع لفضيلة الشيخ الحبيب ...أبي إسحاق الحويني ...حفظه الله تعالي لأني أعلم إن شاء الله تعالي ........ {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ }ق37 المقطع هو جزء من إحدي حلقات فضفضة في قناة الناس..... يتكلم فيه الشيخ عن................................................ ................. حمل وإنت تعرف من هنا http://ia341207.us.archive.org/0/items/7eweny/7eweny.avi وإني لأرجو من كل أخ ألا يبخل علي نفسه بهذه المتعة الحقيقة والغذاء الروحي وذلك بأن يقوم بتحميل المادة ومشاهدتها فوالله مهما قلت عن المادة هذه فلن أوفيها حقها أبدا فأرجوكم جميعا ألا تبخلوا علي أنفسكم بمشاهده هذه المادة التي بكي فيها الشيخ حفظه الله ولاتنسوني من الدعاء بظهر الغيب أن يوفقني الله لما يحبه ويرضاه ويرزقنا طاعته في السر والعلن.. وألا يحرمني رؤية وجهه الكريم. ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
الشيخ سيد عضو متميز
عدد الرسائل : 546 تاريخ التسجيل : 06/04/2007
موضوع: رد: أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا الأربعاء أكتوبر 24, 2007 12:35 am
زهرة حنان البنفسج المدير العام
عدد الرسائل : 846 تاريخ التسجيل : 03/05/2007
موضوع: رد: أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا الأربعاء أكتوبر 24, 2007 12:49 am
adhm hekal عضو متفاعل جدا
عدد الرسائل : 412 تاريخ التسجيل : 09/04/2007
موضوع: رد: أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا الأربعاء أكتوبر 24, 2007 1:46 am
شكرا علي مروركم الكريم..جزاكم الله خيرا
الشيخ سيد عضو متميز
عدد الرسائل : 546 تاريخ التسجيل : 06/04/2007
موضوع: رد: أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا الأربعاء أكتوبر 24, 2007 5:30 am
أتحداك إن لم يرق قلبك الي التوبة والزهد الحقيقي في الدنيا